حملة للتهدئة تشبه تلك التي سبقت مقابلة القاهرة الجزائريون لا يثقون في نوايا التهدئة المصرية |
||||||
التاريخ يعيد نفسه.. يتذكر الجزائريون جيدا أنه قبيل مباراة العار بالقاهرة، نادت عدة أطراف إعلامية مصرية إلى تهدئة النفوس عبر عدة نداءات ومبادرات لينتهي الأمر باستقبال لاعبي المنتخب الوطني بالحجارة، وعومل الأنصار أسوأ معاملة قبل وبعد المباراة. واليوم وساعات قبل لقاء حاسم للتأهل للدور النهائي من كأس أمم إفريقيا بأنغولا، ها هي نفس الأبواق تفاجئ الجزائريين بحملة تهدئة غير مسبوقة، غير أن المؤمن لا يُلدغ من جحر مرتين، فالحملة السارية لم تنطل على أحد، خاصة أن تحركات خلف الواجهة تشير إلى تواصل الاستنفار لدى المصريين.
|
حملة للتهدئة تشبه تلك التي سبقت مقابلة القاهرة الجزائريون لا يثقون في نوايا التهدئة المصرية
S'abonner
Abonnez-vous à notre newsletter pour recevoir les mises à jour par e-mail.
26 janvier 2010
Non classé