RSS

عالم أزهري يكفر الجزائريين ويلعن فريقنا الوطني

1 décembre 2009

Non classé

خرجة وقحة نشرتها جريدة  » الجمهورية » المصرية الحكومية

عالم أزهري يكفر الجزائريين ويلعن فريقنا الوطني

image
اليد في اليد..

« فقد الجزائريون دينهم بعد أن فقدوا عقولهم من أجل مباراة كروية لن يزدادوا بها إلا خسارا »، « المنتخب الجزائري اللعين »، « ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين، » « بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتى لو رأى رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه، وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولى، لأنهم عار على الرياضة وعلى الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة إلا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا وإجراما تشهد به الدنيا

. »

  • هذه الكلمات لم يتلفظ بها مراهق أو إعلامي دعي في دكاكين الفتنة، انما هذا الكلام كان خلاصة « اجتهاد » أحد ابرز أعضاء مجمع البحوث الإسلامية وهيئة التدريس في الأزهر الشريف الدكتور عبد الله النجار الذي كتب هذا الكلام أول وثاني أيام العيد، وبعد ثلاثة ايام من زيارة شيمون بيراز إلى القاهرة، كتب هذا العالم المصري هذا الكلام في عموده اليومي « قرآن وسنة » الذي تنشره يومية « الجمهورية » الحكومية، وفي المقالين المذكورين طالب فضيلته الفيفا والمجتمع الدولي « بتطبيق الحد » على الجزائر.

  • ليس غريب أن يكفرنا مصري، لأنهم آباء التكفير وأئمته، ومن عندهم خرجت فتاوى دفعنا ثمنها من دمائنا، ومازلنا نرقع آثارها، لكن الغريب أن يخرج التكفير من معهد بناه الجزائريون وعمروه ليكون قلعة لنشر الإسلام وصد عدوان أعدائه، وأغرب من ذلك أن يصدر هذا الفقيه فتواه دون أن يذكر النصوص التي استند إليها أو الوقائع التي بنى عليها فتواه، وهل كانت شهادات فيفي عبدوه وصويحباتها عنده شهادة موثوقة إلى درجة يمكن أن نبني عليها حكما شرعيا بحجم إخراج أمة من دينها؟.

  • أو أن يوقع بناء على تلك الشهادات الكاذبة عن رب العالمين بيانا يصنف فيه لاعبي المنتخب الوطني مع ابليس ويقول فضيلة الشيخ النجار « المنتخب الجزائري اللعين ».

  • كما أظهر الشيخ الأزهري غلا غير مبرر ضد الجزائر والجزائريين، فتمنى على الله أن يخسر المنتخب الوطني الجزائري الذي قال بأنهم « سوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولى، لأنهم عار على الرياضة وعلى الرياضيين ».

  • إلى ذلك بدا من خلال كلام فضيلته أن هناك خللا في المعلومات التي يقدمها الأزهر لطلابه، تلك المغالطات هي التي جعلت الأزهر يفقد مكانته العلمية، لأنه عندما نسمع شيخا أزهري يقول « بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة »، ويقصد بالمتخلفين الجزائريين، فهذا يدل على أن الأزهريين لم يدرسوا حتى تاريخ الأزهر، وإلا كيف يدرس في معهد كبير بناه متخلفون؟.

À propos de Artisan de l'ombre

Natif de Sougueur ex Trézel ,du département de Tiaret Algérie Il a suivi ses études dans la même ville et devint instit par contrainte .C’est en voyant des candides dans des classes trop exiguës que sa vocation est née en se vouant pleinement à cette noble fonction corps et âme . Très reconnaissant à ceux qui ont contribué à son épanouissement et qui ne cessera jamais de remémorer :ses parents ,Chikhaoui Fatima Zohra Belasgaa Lakhdar,Benmokhtar Aomar ,Ait Said Yahia ,Ait Mouloud Mouloud ,Ait Rached Larbi ,Mokhtari Aoued Bouasba Djilali … Créa blog sur blog afin de s’échapper à un monde qui désormais ne lui appartient pas où il ne se retrouve guère . Il retrouva vite sa passion dans son monde en miniature apportant tout son savoir pour en faire profiter ses prochains. Tenace ,il continuera à honorer ses amis ,sa ville et toutes les personnes qui ont agi positivement sur lui

Voir tous les articles de Artisan de l'ombre

S'abonner

Abonnez-vous à notre newsletter pour recevoir les mises à jour par e-mail.

3 Réponses à “عالم أزهري يكفر الجزائريين ويلعن فريقنا الوطني”

  1. Artisans de l'ombre Dit :

    بناء المآذن يصدم السويسريين والمسلمين
    4 مآذن تُزلزل سويسرا وتُخرجها عن « الحياد »
    2009.11.30
    مصطفى فرحات
    image
    سويسرا تكشر عن أنيابها

    أثار تصويت السويسريين لصالح منع بناء المآذن في سويسرا ردود أفعال كبيرة، في سويسرا أولا، ثم أوروبا والعالم الإسلامي ثانيا، بسبب ما اعتبر بداية حملة جديدة من رهاب الإسلام التي تجتاح سويسرا بعدما تركت بعض بصماتها في فرنسا وألمانيا.

    *
    هذه المآذن الأربعة في كل التراب السويسري كانت كافية لكي تقرر الحكومة السويسرية إجراء تصويت لإقرار بقائها أو حظرها، بسبب الحملة الشرسة التي قادتها بعض تيارات اليمين المتطرف وأصحاب المصالح ضد 400 ألف مسلم سويسري أدى غياب تنظيمهم إلى حجب صوتهم وتكوين صورة مشوهة عنهم.
    *
    وفي هذا الموضوع، اعتبرت الصحافة السويسرية أن « الخوف والخلط هما اللذان دفعا السويسريين للتصويت لصالح حظر المآذن »، وأكدت جريدة « لوتان » السويسرية أن « الجهل هو مصدر إلهام هذا التصويت »، في حين أكدت « لاتريبون دي جوناف » أن التصويت جاء تعبيرا من أولئك الذين تأثروا كثيرا بالأزمة كدلالة على الحذر، أو « الخوف من امتزاج الشعوب الذي يتم سريعا في سويسرا » حسب جريدة « ليبرتي »، كما ندد « لوجورنال دي جورا » بـ »الخلط بين المسلمين السويسريين وبين الأصوليين الدينيين »، كما وجه اللوم للمجلس الفيدرالي والأحزاب التي « كانت غائبة ولم تمارس دورها كما ينبغي » على حد تعبير صحيفة « ليبرتي » و »24 ساعة ».
    *
    وفي السياق ذاته، أوضح أوليفييه موس، الباحث السويسري في مجال التيارات المعادية للإسلام في العالم، أن نتيجة التصويت كانت مفاجئة للسياسيين أنفسهم وكذا رجال الفكر والثقافة الذين لم يتوقعوا أن تتجه أغلبية المقترعين إلى خيار منع المآذن، كما اعتبر أن المآذن ليست سوى رمز يكشف مدى تخوف السويسريين من الإسلام بسبب الحملات التي تقودها التيارات المتطرفة في سويسرا، مستبعدا أن تكون « الإسلاموفوبيا هي الدافع الوحيد وراء هذا التصويت لأن بعض التيارات اليسارية المعروفة بنضالها من أجل التعددية وحقوق الإنسان انحازت إلى كفّة المنع »، ومشيرا إلى أن بعض أصحاب المصالح الأيديولوجية والسياسية هم الذين أشاعوا جوف الخوف وحضروا نفسية السويسريين لتأييد الحظر.
    *
    وتوقع أوليفييه موس في اتصال هاتفي مع « الشروق اليومي » أن يتطور الجدل ليشمل قضايا الحجاب والشعائر الدينية على شاكلة ما حدث في فرنسا، كما اعتبر أن الجالية المسلمة في سويسرا (حوالي 400 ألف) لم تكن منظمة بالشكل الذي يسمح لها بالتعبير عن أفكارها والدفاع عن مواقفها.
    *
    من جهته، قال الشيح موسى حسان، رئيس الهيئة السويدية لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم والدفاع عن المقدسات الإسلامية، إن التصويت كان نتيجة حتمية لتراكمات تاريخية والصورة الظلامية التي يُصور بها المسلمون في الغرب، حيث يتم تقديم الإرهاب على أنه مرادف للإسلام، إضافة إلى أن المؤسسات والقيادات الإسلامية لم تتمكن من مواكبة المتغيرات والتصدي للحملات التي طالت المسلمين في أوروبا، وتوقع أن تكشف العشرية القادمة عن تدافع كبير بين المسلمين في الغرب والحركات الغربية المتطرفة التي تزحف نحو الغرف التشريعية في مختلف الدول الأوروبية. وختم حديثه قائلا: « البداية كانت منع المآذن والنهاية ستكون بمنع المساجد ».
    *
    *
    الباحث أوليفيي موس يؤكد لـ »الشروق : « المآذن مجرد رمز يكشف تخوّف السويسريين من الإسلام »
    *
    *
    أثار تصويت السويسريين لصالح منع بناء المآذن في سويسرا ردود أفعال كبيرة، في سويسرا أولا، ثم أوروبا والعالم الإسلامي ثانيا، بسبب ما اعتبر بداية حملة جديدة من إرهاب الإسلام التي تجتاح سويسرا بعد ما تركت بعض بصماتها في فرنسا وألمانيا.
    *
    وفي هذا الموضوع، اعتبرت الصحافة السويسرية أن « الخوف والخلط هما اللذان دفعا السويسريين للتصويت لصالح حظر المآذن »، وأكدت جريدة « لوتان » السويسرية أن « الجهل هو مصدر إلهام هذا التصويت »، في حين أكدت « لاتريبون دي جوناف » أن التصويت جاء تعبيرا من أولئك الذين تأثروا كثيرا بالأزمة كدلالة على الحذر، أو « الخوف من امتزاج الشعوب الذي يتم سريعا في سويسرا » حسب جريدة « ليبرتي »، كما ندد « لوجورنال دي جورا » بـ »الخلط بين المسلمين السويسريين وبين الأصوليين الدينيين »، كما وجه اللوم للمجلس الفيدرالي والأحزاب التي « كانت غائبة ولم تمارس دورها كما ينبغي » على حد تعبير صحيفة « ليبرتي » و »24 ساعة ».
    *
    وفي السياق ذاته، أوضح أوليفييه موس، الباحث السويسري في مجال التيارات المعادية للإسلام في العالم، أن نتيجة التصويت كانت مفاجئة للسياسيين أنفسهم وكذا رجال الفكر والثقافة الذين لم يتوّقعوا أن تتجه أغلبية المقترعين إلى خيار منع المآذن، كما اعتبر أن المآذن ليست سوى رمز يكشف مدى تخوّف السويسريين من الإسلام بسبب الحملات التي تقودها التيارات المتطرفة في سويسرا، مستبعدا أن تكون « الإسلاموفوبيا هي الدافع الوحيد وراء هذا التصويت، لأن بعض التيارات اليسارية المعروفة بنضالها من أجل التعددية وحقوق الإنسان انحازت إلى كفّة المنع »، ومشيرا إلى أن بعض أصحاب المصالح الأيديولوجية والسياسية هم الذين أشاعوا جو الخوف وحضروا نفسية السويسريين لتأييد الحظر.
    *
    وتوقع أوليفييه موس في اتصال هاتفي مع « الشروق اليومي » أن يتطور الجدل ليشمل قضايا الحجاب والشعائر الدينية على شاكلة ما حدث في فرنسا، كما اعتبر أن الجالية المسلمة في سويسرا (حوالي 400 ألف) لم تكن منظمة بالشكل الذي يسمح لها بالتعبير عن أفكارها والدفاع عن مواقفها.
    *
    من جهته، قال الشيح موسى حسان، رئيس الهيئة السويدية لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم والدفاع عن المقدسات الإسلامية، إن التصويت كان نتيجة حتمية لتراكمات تاريخية والصورة الظلامية التي يُصوّر بها المسلمون في الغرب، حيث يتم تقديم الإرهاب على أنه مرادف للإسلام، إضافة إلى أن المؤسسات والقيادات الإسلامية لم تتمكن من مواكبة المتغيرات والتصدي للحملات التي طالت المسلمين في أوروبا، وتوقع أن تكشف العشرية القادمة عن تدافع كبير بين المسلمين في الغرب والحركات الغربية المتطرفة التي تزحف نحو الغرف التشريعية في مختلف الدول الأوروبية. وختم حديثه قائلا: « البداية كانت منع المآذن والنهاية ستكون بمنع المساجد ».

    Dernière publication sur 1.Bonjour de Sougueur : Mon bébé, Justin, me manque beaucoup

  2. Artisans de l'ombre Dit :

    Un uléma d’Al Azhar maudit la sélection algérienne de football
    30.11.2009 Par Echoroukonline/Zineb A.
    image

    «Les algériens ont abandonné leur religion après avoir perdu la raison pour un match de football», «La maudite sélection algérienne qui regroupe des criminels», «Ces crapules et attardés qui ont réalisé leur rêve d’accéder au Mondial seront humiliés dès les premières rencontres, car ils sont une honte pour le sport et les sportifs»… Ce ne sont pas là des propos tenus par un adolescent ou un journaliste surchauffé, mais c’est la conclusion d’un « travail d’exégèse » réalisé par Abdallah Nedjar, un uléma très en vue de la célèbre université d’Al Azhar.Suite…

    * Les jours de l’aïd, et trois jours après la visite de Shimon Peres au Caire, le cheikh égyptien Abdallah Nedjar a écrit ces propos dans sa colonne publiée quotidiennement dans le journal gouvernemental Al-Joumhouriya. Dans deux articles consécutifs, Nedjar a appelé la FIFA et la communauté internationale à « châtier » l’Algérie.
    *
    * Il n’est plus étrange de voir un égyptien nous traiter d’infidèles ou de athées, c’est d’ailleurs de l’Égypte que des Fatwas sont venues semer chez nous une zizanie que nous avons payée au prix de notre sang.
    *
    * Ce qui est étrange en revanche c’est que ces accusations d’athéisme émanent d’un institut érigé et enrichi par des algériens pour répandre l’Islam et barrer la route à ses détracteurs. Pire, cet exégète émet une fatwa sans argumenter, et sans citer le moindre texte sur lequel il aurait bâti son jugement !
    * Comment et sur quelle base Cheikh Nedjar peut-il classer les joueurs de la sélection algérienne dans les rangs de Satan et les qualifier de maudits !!?
    *
    * L’Azhari a également fait montre d’une rancœur injustifiée contre l’Algérie et les algériens en priant Dieu pour que la sélection nationale accuse un échec.
    *
    * De plus, les propos du cheikh dénotent une incohérence et l’inexactitude des informations que dispense Al Azhar à ses étudiants; le genre de méprises qui a fait perdre à la prestigieuse université sa place scientifique.
    * Si un cheikh d’Al Azhar traite les algériens de crapules et d’attardés, cela voudrait dire que les gens d’Al Azhar ne connaissent pas l’histoire d’Al Azhar, Sinon comment pourraient-ils étudier dans ce grand institut érigé par des attardés !?
    *

    Dernière publication sur 1.Bonjour de Sougueur : Mon bébé, Justin, me manque beaucoup

  3. Artisans de l'ombre Dit :

    30-11-2009

    Faux-fuyants, dérobades et mesquineries sont les arguments des autorités sportives depuis la défaite de Khartoum

    Égypte perd la tête

    ImageC’est le Maroc ou la Tunisie qui accueillera la 19e édition du championnat d’Afrique des nations initialement prévue en Egypte du 08 au 21 février 2010, une décision prise par la confédération africaine de handball, suite au refus des autorités égyptiennes de l’organiser.

    Cette dernière, qui souhaitait accueillir la 19e édition sans l’Algérie, était loin de se douter que des sanctions allaient être prises à son encontre si elle refusait.

    C’est à partir des menaces lancées par l’instance africaine de la discipline en question que les autorités égyptiennes ont compris qu’il fallait inventer un autre moyen pour masquer leur bévue. le problème d’ordre financier était la seule issue afin de sauver la mise, mais en vain, puisqu’une suspension de deux années de toutes compétitions et une amende de 80 000 dollars vient de leur être infligée.

    Il faut revenir au début de cette affaire qui a suscité des interrogations au sein du mouvement sportif algérien mais aussi international, suite au fameux match de football entre notre équipe nationale et son homologue égyptienne au Caire le 12 novembre comptant pour les éliminatoires de la Coupe du monde de football que les choses ont commencé.

    Les camarades de Halliche et Ziani ont été accueillis sur le chemin menant vers leur hôtel après leur descente d’avion par des projectiles, alors qu’ils s’attendaient à un accueil comme celui réservé aux Egyptiens à Alger par des fleurs. Etonnement et fait jamais produit

    auparavant, d’ailleurs inimaginable et inacceptable à l’occasion d’une rencontre de football, un déferlement de haine de supporters hystériques prêts pour un lynchage en règle, bien préparé par les autorités égyptiennes, a complètement faussé les règles de la Fifa.

    Cette furie s’est étendue aux autres disciplines qui auront à payer la note, puisque le handball subit aujourd’hui les conséquences de cette malheureuse partie de football dominée de bout en bout par nos capés.

    Il est clair que la campagne médiatique égyptienne est pour beaucoup sur les répercussions de cette aventure qui discréditera une nation longtemps considérée comme civilisée à tout point de vue, mais pourrait remettre en cause l’avenir du sport en général entre l’Algérie et l’Egypte.

    Après le refus de l’Egypte d’organiser la 19e édition du championnat d’Afrique, plusieurs nations participantes avaient émis le vœu de la reporter ou de la délocaliser afin d’apaiser les esprits dans l’attente de cet important rendez-vous continental. la confédération africaine de handball, qui était sur deux fronts,

    à savoir l’organiser à Alger à la demande des autorités algériennes vient d’opter pour le Maroc ou la Tunisie en maintenant, bien entendu, les mêmes dates, une manière de ne pas chambouler son calendrier, mais surtout de remettre de l’ordre au sein de cette compétition africaine.

    Le temps d’Algérie
    http://www.letempsdz.com//index.php?option=com_content&task=view&id=27982&Itemid=170

    Dernière publication sur 1.Bonjour de Sougueur : Mon bébé, Justin, me manque beaucoup

Académie Renée Vivien |
faffoo |
little voice |
Unblog.fr | Annuaire | Signaler un abus | alacroiseedesarts
| Sud
| éditer livre, agent littéra...