RSS

Registre d’or

15 août 2009

Non classé

[Bouillon de culture] Commentaire sur : « Cinq fragments du désert »

Vendredi 14 Août 2009 13h51mn 50s« 
Auteur     : caro (IP: 80.125.172.60 , 80.125.172.60)
E-mail     :
ksgovida@yahoo.fr

Commentaire:
Ton blog est trés bien… Merci!
A voir un monde d’une grande ville en france (la face noir)
http://leblogdarouen.unblog.fr/2008/09/23/bonjour-tout-le-monde/

À propos de Artisan de l'ombre

Natif de Sougueur ex Trézel ,du département de Tiaret Algérie Il a suivi ses études dans la même ville et devint instit par contrainte .C’est en voyant des candides dans des classes trop exiguës que sa vocation est née en se vouant pleinement à cette noble fonction corps et âme . Très reconnaissant à ceux qui ont contribué à son épanouissement et qui ne cessera jamais de remémorer :ses parents ,Chikhaoui Fatima Zohra Belasgaa Lakhdar,Benmokhtar Aomar ,Ait Said Yahia ,Ait Mouloud Mouloud ,Ait Rached Larbi ,Mokhtari Aoued Bouasba Djilali … Créa blog sur blog afin de s’échapper à un monde qui désormais ne lui appartient pas où il ne se retrouve guère . Il retrouva vite sa passion dans son monde en miniature apportant tout son savoir pour en faire profiter ses prochains. Tenace ,il continuera à honorer ses amis ,sa ville et toutes les personnes qui ont agi positivement sur lui

Voir tous les articles de Artisan de l'ombre

S'abonner

Abonnez-vous à notre newsletter pour recevoir les mises à jour par e-mail.

Une réponse à “Registre d’or”

  1. algerien Dit :

    اللواء خالد نزار يرد على اتهامات عبد الحميد الإبراهيمي في منتدى الشروق
    حمروش اضطر إلى بيع احتياطي الذهب لأن الإبراهمي بدد 14 مليار دولار تركها بومدين
    2009.10.18 مصطفى فرحات/سميرة بلعمري/محمد بغالي/حسين زبيري/سمير حميطوش
    خالد نزار في منتدى الشروق – تصوير بشير زمري السعودية رفضت استقبال الشاذلي لأن الجزائر رفضت مشاركة الجيش مع قوات التحالف في حرب الخليج الاولى
    الجيش تدخل لأن الفيس لم يكن يتحكم في مناضليه
    حرص اللواء المتقاعد خالد نزار على مواجهة رئيس الحكومة الأسبق عبد الحميد براهيمي بسبب تصريحاته التي أطلقها في حق المؤسسة العسكرية وبعض الآراء المتعلقة بمختلف الأزمات التي عرفتها الجزائر منذ الاستقلال، لاسيما ما تعلق بدور الجيش في التدهور السياسي قبل وبعد توقيف‮ ‬المسار‮ ‬الانتخابي،‮ ‬وما‮ ‬انجر‮ ‬عنه‮ ‬من‮ ‬انزلاق‮ ‬أمني‮ ‬خطير‮ ‬ضرب‮ ‬الجزائر‮ ‬في‮ ‬مقتل‮.‬

    * بكيت أربع ساعات عندما عاينت جثمان بوضياف
    * التاريخ سيحكم على صحة أو خطأ توقيف المسار الانتخابي
    وحلّ وزير الدفاع الأسبق ضيفا على « منتدى الشروق » وذكّر ببعض مسارات وزير الحكومة الأسبق، معرّجا على ذكر موقفه من الاتهامات التي كيلت له وللمؤسسة العسكرية من ورائه، ومن ذلك قضية الاغتيالات السياسية وتوقيف المسار الانتخابي ومقتل الرئيس بوضياف على وجه الخصوص، دون‮ ‬أن‮ ‬ينسى‮ ‬ضيف‮ ‬‭ »‬الشروق‮ » ‬التعريج‮ ‬على‮ ‬ما‮ ‬حدث‮ ‬في‮ ‬محاكمة‮ ‬باريس‮ ‬الشهيرة‮. ‬وهذه‮ ‬كلها‮ ‬قضايا‮ ‬أسالت‮ ‬كثيرا‮ ‬من‮ ‬الدماء‮ ‬داخل‮ ‬الجزائر،‮ ‬وكثيرا‮ ‬من‮ ‬الحبر‮ ‬خارجها‮.‬

    أوضح خالد نزار بأنه كان في السابق مترددا في الحديث عن مسار عبد الحميد ابراهيمي، مؤكدا في بداية تدخله عبر فوروم « الشروق » على أنه لم يكن ليرد على الوزير الأول في عهد الشاذلي بن جديد « لولا أنه تجاوز كل الحدود، وأصدر عبر حصة « زيارة خاصة » على قناة الجزيرة تصريحات خطيرة لم يعد بالإمكان السكوت عنها ».

    * خالد نزار يفضح الوزير الأول في عهد الشاذلي ويكشف
    « عبد الحميد براهيمي هو المسؤول الأول عن أكتوبر 88 وما حدث بعدها »
    سياسة الإبراهيمي أفرغت خزائن البلاد واضطرت حمروش إلى رهن الذهب الجزائري
    كشف ضيف فوروم « الشروق » بأنه عندما يتكلم عن عبد الحميد ابراهيمي لا ينطق من فراغ « فأنا أعرفه جيدا، بل وتعرفت عليه في أوقات عصيبة وكما تعلمون فإن الطينة الحقيقية للرجال تظهر في مثل هذه الأوقات ».
    وقبل أن يرسم معالم شخصية « عبد الحميد لاسيونس »، وهي التسمية التي اشتهر بها ابراهيمي، شدد اللواء خالد نزار على كون « حقيقة هذا الرجل يجب أن تكشف لأن 40 بالمائة من الجزائريين لا يعرفونه ».
    حمل اللواء المتقاعد خالد نزار عبد الحميد ابراهيمي مسؤولية أحداث أكتوبر 88 وما حدث بعدها وأرجع ذلك إلى « السياسة الكارثية التي انتهجها عندما كان وزيرا للتخطيط ثم وزيرا أول، وهنا أذكركم بأن سي بومدين عندما رحل ترك في خزائن الدولة ما لا يقل عن 14 مليار دولار، لكن عبد الحميد سرعان ما ابتلعها، عبر سياسة التبذير الشعبوية التي انتهجها، فالجزائريون كانوا يذهبون إلى الحدود ويعودون للاستفادة فقط من المنحة السياحية، وأتذكر حينها بأنني، وبفضل مخطط ابراهيمي التبذيري، تمكنت من شراء محرك لقارب من تمنراست ».
    وفي نفس الاتجاه أرجع ضيف « الشروق » قضية الـ 26 مليار دولار، التي فجرها عبد الحميد براهيمي بعد 88، إلى أن « هذا الأخير أفرغ خزائن الشعب وأدخل البلاد في نفق مظلم لا زلنا إلى اليوم نبحث عن الخروج منه، ومن أجل دفع المسؤولية عنه أطلق تلك الأكذوبة التي لا أساس لها من الصحة »، قبل أن يضيف « سياسة عبد الحميد براهيمي هي التي فرضت على رئيس الحكومة مولود حمروش إلى رهن الذهب الجزائري، وأعتقد بأنكم تعرفون وقع فعل كهذا على المرأة الجزائرية ».
    وعن كيفية وصوله إلى المناصب العليا التي احتلها في عهد الشاذلي بن جديد قال خالد نزار « بحكم الجهة اعتمد براهيمي طيلة مساره على حماية علي منجلي، هذا الأخير عينه معه في المجلس التأسيسي مباشرة بعد الاستقلال قبل أن يعين واليا لعنابة، قبل أن يهاجر إلى أمريكا رفقة زوجته من أجل الدراسة بعد أن تمكن من الاستفادة من منحتين وهو الذي لا يحمل شهادة البكالوريا، في نهاية السبعينيات، عاد عبد الحميد ونظرا لكونه لا يحمل البكالوريا فإنه لم ينجح في الحصول على المعادلة والتدريس في الجامعة، وبحكم الجهة دائما، استنجد بعبد الحميد لطرش، الذي كان حينها أمينا عاما لوزارة الدفاع، والذي عينه مستشارا اقتصاديا، قبل أن يستعين به الشاذلي في إطار سعيه إلى تحقيق التوازن مع ما كان يطلق عليه « مجموعة ضباط فرنسا ».
    وعاد خالد نزار إلى محطة الثورة التحريرية عندما ذكر بأن « عبد الحميد ابراهيمي لم يلتحق إلا في عام 59 قادما من حلب السورية حيث درس بكليتها الحربية، وبحكم تعليمه كان يفترض أن يلتحق بإحدى الوحدات القتالية لكنه رفض وفضل البقاء مع رئيس قيادة الأركان حينها علي منجلي، الذي كان يستعمله في توزيع بريده ».
    وحول نفس المحطة كشف نزار بأن « ابراهيمي كان يرى بأنه ينتمي إلى شريحة نبيلة، كونه ابن الشيخ مبارك الميلي، رحمه الله، ولهذا فقد اعتقد بأنه وبمجرد التحاقه بالثورة سيمنح منصبا ساميا »، قبل أن يضيف « كنت أنا نائبا للشاذلي بن جديد في المنطقة الأولى، وعندما صدر قرار المجلس الوطني للثورة المنعقد في 59 والذي عين هواري بومدين قائدا للأركان العامة، بدخول الوحدات القتالية المرابطة على الحدود إلى الداخل، تكفلنا بجزء من هذه المهمة على الرغم من أن إعداد المجموعات التي كانت ترسل كان ناقصا، أما سي عبد الحميد فقد اكتفى بدور توصيل تلك المجموعات ولم يحاول مرة الدخول ».
    « بعد وقف إطلاق النار، يقول وزير الدفاع الأسبق، منح علي منجلي عبد الحميد ابراهيمي قيادة إحدى الوحدات القتالية المتوجهة إلى العاصمة لكنه وبمجرد أن سمع بالخلاف بين قيادة الأركان والحكومة المؤقتة تنصل من المهمة التي كلف بها والتحق بهذه الأخيرة ».

    * قال إن الفيس لم يعد يتحكم في قواعده، نزار يوضح:
    « التاريخ هو الذي سيحكم إن كان توقيف المسار الإنتخابي صوابا أو خطأ »
    استرجع اللواء المتقاعد خالد نزار ذكريات توقيف المسار الإنتخابي في الجزائر ذات جانفي 1992، وهي الحادثة التي أسالت كثيرا الدماء وأدخلت الجزائر في دوامة عنف وعنف مضاد ذهب ضحيتها آلاف الأبرياء.
    وذكر وزير الدفاع السابق أن ظروف البلاد المعقدة ثم الانفلات السياسي وبدايات الانفلات الأمني هي التي وضعت المؤسسة العسكرية على المحك، ودفعتها إلى التدخل لمواجهة الفوضى السياسية التي غرقت فيها البلاد، لاسيما بعد استقالة الرئيس الأسبق الشاذلي بن جديد التي اعتبرها محدثنا تنصلا من المسؤوليات لمواجهة الوضع.
    وقال نزار إن قرار توقيف المسار الإنتخابي لم يكن خيارا بقدر ما كان ضرورة ملحة، حيث كان خطاب الجبهة الإسلامية للإنقاذ يهدد بنسف كل منجزات الديمقراطية التي بدأت فتية، لاسيما ـ يؤكد اللواء المتقاعد ـ أنه كان من أشد المؤمنين بالخيار الديمقراطي بعد دستور 1989 الذي قال إنه رأى فيه فرصة تمكّن الجيش من الانسحاب من السياسة، كما كشف أنه تسلم نسخة من الدستور الذي فتح الباب أمام التعددية ليعطي انطباعه حولها قبل أن يقرّها الرئيس ويسلمها إلى البرلمان للمصادقة عليها، « لكنهم سلموني الدستور وعاجلوني فلم يكن لديّ الوقت لقراءته كاملا، فاكتفيت بقراءة الشق المتعلق بالمؤسسة العسكرية، ووضعت بعض التساؤلات حول بعض النقاط الأخرى، لاسيما إقرار الدستور لأحزاب قائمة على أساس ديني ».
    وذكر نزار أنه سأل بعض المسؤولين عن السر وراء هذا الترخيص، فأخبره أن ذلك يرجع إلى نية النظام في التحكم أفضل في التنظيمات الدينية، وهو ما أظهر الواقع استحالته. كما قال نزار إنه طلب من حمروش أن ينصح الرئيس الشاذلي بعدم الترشح مرة أخرى بعد التعددية، « لكنني سألتُ حمروش بعد ذلك إن كان نقل له ذلك فأجابني بالنفي، وقال إن الديمقراطية هي التي ستحكم ».
    وفي السياق ذاته، قال اللواء المتقاعد إن الانفلات بدأ فعلا مع الخطاب العدائي الذي رفع « الفيس » لواءه أولا، وكذا بعد أحداث ڤمار التي سبق وأن أوضّح أن « الجبهة الإسلامية متورطة فيها، ولكن بشكل غير مباشر »، ليسرد بعض تفاصيل اعتصام جوان1991، حيث تعرض بعد جولة قادته إلى العاصمة لمحاولة اغتيال، ثم التقى بعبد العزيز بلخادم في رئاسة الجمهورية، وطلب منه الاتصال بعباسي مدني لضبط الأوضاع في ساحة أول ماي وساحة الشهداء، لاسيما وأن بعض العناصر كانت مسلحة، ويمكن أن يؤول اصطدامها مع قوات الأمن إلى كارثة، فاتصل بلخادم بعباسي وأخبره، فوعد عباسي بتسوية الأمر في ساحة الشهداء، لكنه استدرك وقال إنه لا يتحكم بجماعة الهجرة والتكفير التي انطلقت من مسجد « كابول » (بحي بلوزداد بالعاصمة)، وهذا مع دلائل أخرى عديدة ـ يقول نزار ـ كشفت أن الجبهة الإسلامية للإنقاذ منقسمة في داخلها وتحوي تيارات لا يملك بعضها السيطرة على بعض، كما أن بعض من انتسب إلى الجبهة الإسلامية للإنقاذ بدأ يحضّر للعمل المسلح قبل حدوث أي مواجهة مع النظام.
    وكشف نزار أن المرحوم عبد القادر حشاني اتصل به وطلب منه مقابلة الشيخ أحمد سحنون كمحاولة لمعالجة الوضع المتأزم في الجزائر، لكنه قال بأنه رفض بحجة أنه لا يوجد ما يتفاوض به مع الشيخ من جهة، كما أن الشيخ نفسه ـ يقول نزار ـ لا يملك تأثيرا على المسلحين وقد تعرض هو لسطوتهم ونجا من محاولة اغتياله.
    وحول صواب قضية توقيف المسار الانتخابي من خطئها بالنظر إلى مآلاتها الكارثية على البلاد، قال اللواء خالد نزار إنه فعل ما فعله رفقة عسكريين وسياسيين آخرين بدافع الضرورة من أجل إنقاذ الجزائر، أما كون عمله صائبا أو خاطئا فإنه لا يملك الحكم عليه، و »التاريخ هو من سيحكم إن كنا أصبنا أو أخطأنا »، لاسيما أنه لا أحد يدري ما هو الوضع الذي كان يمكن أن تكون عليه الجزائر اليوم لو لم يتم اتخاذ موقف حازم من مسار الأحداث حينها.

    * قال إن مصطلح « حزب فرنسا » مجرد مشجب لتبرير الأخطاء
    خدمنا قضايا العروبة في مصر والعراق، فكيف نتهم بمعاداة العربية
    قال اللواء المتقاعد خالد نزار في رده على الاتهامات التي وجهها له عبد الحميد الإبراهيمي عبر قناة الجزيرة منذ أيام، عندما تحدث عن ضباط فرنسا في الجيش الجزائري الذين ليس لهم انتماء عربي إسلامي « نحن نعرف خرايب بعضنا، وليس من حقك أن تحكم على الإسلامي أو غير الإسلامي، فهذا أمر بيني وبين ربي، أما الحديث عن العروبة، فالجزائر عربية، وأقول لك صراحة إن ميولي هو للجزائر أولا، والجزائر قبل كل شيء ».
    ويضيف اللواء وزير الدفاع الأسبق قائلا: « هل قدم الإبراهيمي شيئا للعرب مثلما قدمت؟ هل ذهب إلى الشرق الأوسط وحارب إلى جانب الإخوة المصريين في حرب أكتوبر ضد إسرائيل كما فعلت؟ فليسأل اليهود والإسرائيليين عن خالد نزار وعن المواقف التي اتخذها وتحسب له، وهل عايش الأزمة الليبية التشادية والدور الذي كانت تقوم به الجزائر إلى جانب الشقيقة ليبيا؟ ومن هو الشخص الذي كان مكلفا بالاتصال بالقيادة الليبية تحت رئاسة اللواء عبد الله بلهوشات، حيث تم تكليفي بتبليغ قائد الثورة الليبية بالاقتراح الجزائري بتوفير الحماية للشمال الليبي وتوفير التغطية البرية والجوية، ليتفرغ جيشه إلى صد هجمات الجيش التشادي المدعوم من طرف فرنسا الذي اجتاح جنوب ليبيا »، ثم يضيف معلقا على الموضوع: « عندها اشترطت ليبيا أن نرسل الجيش والمدرعات والطائرات والجند، لكن بدون ذخيرة، لكن الرئيس بن جديد رفض الشروط الليبية آنذاك ».
    وتساءل خالد نزار: « لماذا لا يتحدث وزير الاقتصاد الأسبق عن الدور الذي قمت به والموقف الذي اتخذته عندما قرر بعض الساسة إرسال الجيش إلى العراق، أنا أحد الذين عارضوا بشدة إرسال الجيش أو حتى مراقبين في حرب الخليج الثانية »، كما أشار إلى علمه بتوقيت الهجوم على العراق، ليعلّق: « ما قدمته أنا للعرب لا يستطيع عبد الحميد الإبراهيمي تقديمه مهما فعل ».
    ويضيف اللواء المتقاعد ردا على التشكيك في عائلته وعلى من يقول إن والده كان في الجيش الفرنسي، « نعم هذا صحيح، لأن جدي تم اعتقاله في انتفاضة 1916 في باتنة، ولذا كان لزاما على والدي الالتحاق بالجيش الفرنسي من أجل إطلاق سراح جدي ».

    * دعا أعضاء مجلس الثورة للخروج عن صمتهم وكشف محتوى التقرير الطبي
    بومدين توفي بداء سرطان الدم وقصة تسميمه لا أساس لها
    فند اللواء المتقاعد خالد نزار كل ما أشيع عن قضية تسميم الرئيس الراحل هواري بومدين، مؤكدا أن رحيل الرئيس الأسبق وعلى الرغم من أنه كان مباغتا ومثيرا للتساؤلات إلا أن التقرير الطبي تحدث عن سبب وفاته بداء سرطان الدم، فيما أطلق دعوة مباشرة إلى أعضاء مجلس الثورة إذاك للإدلاء بشهاداتهم في القضية.
    وأضاف الجنرال المتقاعد، مفندا تصريحات الوزير الأول في عهد الرئيس الشاذلي بن جديد عبد الحميد الإبراهيمي المتعلقة بضلوع مصالح الأمن الجزائرية في تصفية بومدين من خلال تسميمه، حيث ركز نزار على مكانة الرئيس هواري بومدين لدى المؤسسة العسكرية التي كان يشكل أحد أركانها، وخاض حتى في نوعية العلاقة المميزة التي كانت تربط قصر المرادية بمبنى « الطاڤارة »، حيث قال « إن اتهامات الإبراهيمي للمؤسسة العسكرية كانت خطيرة وغير مؤسسة ومن دون أدلة، وتجاوز فيها كل الخطوط الحمراء ».
    وقال اللواء المتقاعد إن جيش التحرير الوطني ثم الجيش الوطني الشعبي كان يقدّر الراحل هواري بومدين أيما تقدير، وكان يمثل بالنسبة له الكثير، مشيرا إلى أن علاقة الراحل بومدين بالمؤسسة العسكرية كانت تطبعها الكثير من الخصوصية، قال صراحة حتى وإن كنت أنظر إلى العديد من القرارات التي اتخذت من قبله على أنها قرارات خاطئة وغير صائبة، فلا أجد حرجا اليوم أن أقول &#

Académie Renée Vivien |
faffoo |
little voice |
Unblog.fr | Annuaire | Signaler un abus | alacroiseedesarts
| Sud
| éditer livre, agent littéra...